تُعد شمال وشرق سوريا من أكثر المناطق التي تتميز بتنوعها الديني والاثني، مما زودها بسِمة أخرى، وعلى هذا السياق زارت بيل كل من (الكنيسة الآشورية، البيت الإيزيدي، مركز مؤتمر الإسلام الديمقراطي)، كأمثلة للمعالم الدينية الموجودة في المنطقة.
سعت الزيارة الى تعزيز التفاهم المتبادل بين المشاركين من مختلف الخلفيات الدينية والثقافية، تمكين النساء العائدات من فهم التنوع الديني، مما يعزز شعورهن بالاندماج في المجتمع، تقديم صورة إيجابية عن دور الدين في دعم التعايش السلمي وتعزيز قيم التسامح.